صمق

أَهمله الليث، وروى أَبو تراب عن أَصحابه: أَصْمَقْت البابَ
أَغلقته. وفي النوادر: ما زال فلان صامِقاً منذ اليوم وصامياً وصابِياً أَي
عطشانَ أَو جائعاً، وقال: هذه صَمَقةٌ من الحَرَّة أَي غليظة.

أضف تعليقك