قال الليث: قرأْت في بعض الكتب شعراً لا أَدري ما صحته، وهو:
وبَلْدَة للدَّاء فيها غامِزُ
ميت بها العِرْقُ الصَّحيحُ الرافِزُ
قال: هكذا كان مُقَيِّداً وفسره: رَفَزَ العِرْقُ إِذا ضَرَبَ. وإِن
عرقه لَرَفَّاز أَي نَبَّاضٌ. قال الأَزهري: ولا أَعرف الرَّفَّازَ بمعنى
النَّبَّاضِ، ولعله راقِزٌ، بالقاف، قال: وينبغي أَن يبحث عنه.
رفز
التعليقات على رفز مغلقة